THE الاستثمار في التعليم DIARIES

The الاستثمار في التعليم Diaries

The الاستثمار في التعليم Diaries

Blog Article



في النهاية، القرار متروك لك لتتخذه بناءً على احتياجاتك ورغباتك الفريدة.

تم وضع تعليقك في وضع الانتظار للمعاينة من طرف إدارة الموقع وسيتم نشره بعد الموافقة عليه. إغلاق غير قادر على معالجة الطلب. إغلاق

أضف السبب (اختر من خيار واحد إلى خياران) الرجاء اختيار سببان كحد أعلى وجدت الصفحة مفيدة وواضحة

أضف السبب (اختر من خيار واحد إلى خياران) الرجاء اختيار سببان كحد أعلى وجدت الصفحة مفيدة وواضحة

ومما يؤكد وعي القيادة السياسية السنغافورية بجدوى الاستثمار في التعليم ما قاله لي كوان يو: "رفضتُ أن أوجّه موارد الدولة لشراء السلاح كما يفعل حكّام العالم الثالث، بل وجهت معظم موارد الدولة للتعليم، فتحوّلت سنغافورة من دويلة فقيرة مديونة إلى واحدة من أسرع اقتصادات العالم نموًا، فالتعليم هو سرّ نجاح سنغافورة".

وهذا أمر مهم بشكل خاص في الصناعة التي لا تكون فيها اللمسة...

لا يمتري أهل العقل الرجيح في أن التعليم يعتبر أساسًا مرجعيًا لقياس مستوى تقدُّم الشعوب ونهضة الأمم، فهو المنقذ من ضلال التخلّف والتشتت الحضاري، كما شكّل منذ الأزل المحضن الخصيب لصناعة الإنسان الأريب، والمفكّر الحصيف، والتعليم وحده من يضطلع بإنتاج النوعية البشرية القابلة للتمدن، المؤهلة للبعث الحضاري.

التعليم هو جانب حاسم من النمو الشخصي والتنمية. فهو يساعد الأفراد على توسيع معارفهم، وتطوير مهارات جديدة، واكتساب خبرات قيمة. التعليم لا يقتصر فقط على الحصول على درجة علمية أو دبلوم؛ يتعلق الأمر بتعلم كيفية التفكير النقدي وحل المشكلات والتواصل بشكل فعال.

فهذا التصريح لمهاتير محمد يَنِمُّ عن مستوى وعي شاهد المزيد راقٍ لقائد سياسي أدرك أن التعليم هو أمّ الأولويات التنموية، وتجلى ذلك في حجم المخصصات المالية التي أولتها الحكومة الماليزية للتعليم بكافة أطواره، والتي وصلت إلى ربع ميزانية الدولة – كما صرّح بذلك في برنامج "شاهد على العصر"- لأنه استثمار رابح، بخلاف ما يعتقده بعض القادة في الدول النامية من أن التعليم ليس قطاعًا منتجًا، وهو لا يقدم عوضًا ماديًا يوازي ما ينفق عليه من أموال.

في مجال مشاركة الموظفين، يحمل البعد الملموس إمكانات تحويلية غالبًا ما يتم الاستهانة بها. يمكن أن تصبح حاسة اللمس، عند تسخيرها في البيئة المهنية لقطاع التدليك، قناة قوية لنقل التقدير، وتعزيز الشعور بالانتماء، وفي نهاية المطاف قيادة الأداء.

يقدم مجموعة واسعة من التخصصات والدورات للاختيار من بينها

نحن بدورنا موقع متخصص بالحديث عن المشروعات والاستثمارات، سنخصص الحديث في هذا الموضوع حول أهم واربح مشاريع الاستثمار في التعليم. فتابع معنا.

ويكفي في ذلك ما قاله د. فيكتور شيا، خبير الجودة في كوريا الجنوبية: "لا توجد دولة تتحمل إنتاج جيل كامل دون تعليم جيد، فهذا الجيل سيدمر الدولة داخليًا لتتفتت وتفقد وجودها". نعم؛ فتكلفة إبقاء أجيال متتابعة على الجهل وقلة الوعي، ستكون باهظة على الاقتصاد والتنمية وباقي القطاعات، ولا خلاص من ذلك إلا بالاستثمار في التعليم، الذي ستظهر نتائجه بصورة جلية ومباشرة على المديين المتوسط والبعيد في كل المجالات الحيويّة الأخرى.

ومعاهد أخرى متخصصة في التدريب الخدمي، مثل معاهد السياحة والفنادق.

Report this page